١. عُقدت القمة السابعة للاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي في أنغولا. هبط العديد من قادة الاتحاد الأوروبي في مطار أنغولا، الذي تدعمه الصين، سعياً وراء تعزيز العلاقات الأفريقية بعد الصين. يُعد الاتحاد الأوروبي حالياً أكبر شريك تجاري لأفريقيا، حيث يتجه ثلث صادراتها إلى أوروبا.
٢. استثمرت مجموعة ديفكي الكينية ٥٥٠ مليون دولار في مصنع جديد للصلب في أوغندا، من المقرر أن يبدأ الإنتاج في ديسمبر ٢٠٢٧. من المتوقع أن يوفر المصنع ٢٠ ألف فرصة عمل، وسيتم بيع الصلب المنتج إلى كينيا وتنزانيا ورواندا وجنوب السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية. تمتلك المجموعة ١٩ مصنعاً في تسعة قطاعات، ويعمل بها ١٤ ألف موظف في كينيا، مما يجعلها أكبر جهة توظيف خاصة في البلاد.
٣. تخطط نيجيريا لجمع ملياري دولار لمد ٩٠ ألف كيلومتر من كابلات الألياف الضوئية الجديدة. يخطط البنك الدولي لتقديم قرض بقيمة ٥٠٠ مليون دولار، وسيجمع بنك التنمية الأفريقي ٣٠٠ مليون دولار، وستساهم الحكومة النيجيرية بمليار دولار. ٤. أُطلق موقع SarariPlanner.org، الذي يستهدف بشكل رئيسي وكالات السفر الأفريقية ويربطها بالسياح العالميين. ويهدف إلى الحد من المشكلات النظامية، مثل الإعلانات الكاذبة، والتكاليف الخفية المرتفعة، وهروب رؤوس الأموال من أفريقيا. تستخدم المنصة خوارزميات ذكية لتلبية احتياجات العملاء بدقة، ويجب على جميع وكالات السفر اجتياز عملية تقييم وتدقيق.
٥. ستبدأ شركات صناعة السيارات الصينية والهندية الإنتاج بكامل طاقتها في جنوب أفريقيا. حاليًا، تُنتج محليًا ٣٧٪ فقط من السيارات المباعة في جنوب أفريقيا، وتُستورد ٣٦٪ منها من الهند، و١١٪ منها من الصين.
٦. تتوقع شركة ماكينزي أنه بحلول عام ٢٠٣٠، سيزداد الطلب على مراكز البيانات في أفريقيا بمقدار ٣.٥ إلى ٥.٥ أضعاف، مما يتطلب استثمارات إضافية في الإنشاءات تتراوح بين ١٠ و٢٠ مليار دولار.
٧. حاليًا، انخفضت مخزونات الفضة في الصين إلى أدنى مستوى لها منذ عشر سنوات، وانخفضت مخزونات الذهب في بورصة شنغهاي للعقود الآجلة إلى أدنى مستوى لها منذ عام ٢٠١٥. وبلغت صادرات الصين من الذهب في أكتوبر مستوى قياسيًا بلغ ٦٦٠ طنًا.
٨. تستعد كينيا، إلى جانب ١٨ دولة أفريقية أخرى، لإطلاق طريق شحن إقليمي يهدف إلى تقليل الاعتماد على شركات الشحن الأجنبية والحد من ارتفاع تكاليف الشحن، مما قد يوفر للاقتصادات الأفريقية ما يصل إلى ٣ مليارات دولار سنويًا.
التعليقات